ابن مدينة (العمارة) العامرة العالية إغتاله البعث.. فرحل البعث وبقي ( ستار )

ابراهيم الخياط
{ستار شتلة ورد.. محمد بيابي العين
جرح العليهم جرح.. بگلبي اله نياشين
اشما أنسى طبع الهوى
اشما أنسى..
يرفرف عليه عليه
يرفرف عليه الراح}
«هذه الأغنية مرفقة بالمنشور هذا»
ستار خضير..
• ولد في الكحلاء عام ١٩٣٠
• أغتيل يوم ٢٩ حزيران 1969 وهو عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي ومسؤول التنظيم العسكري ولمّا يبلغ الأربعين من عمره.
• تظاهر في وثبة شعبه عام 1948.
• شارك في انتفاضة 1952.
• سُجن وطورد ونُفي مراتٍ.
• تراه في العمارة وبدرة وبغداد وديالى والموصل وكركوك، وهو يبني ويرمّم تنظيمات حزبه الشيوعي ويصونها وهي تتعرض لأشرس الهجمات.
• تراه في ذرى جبال كردستان وهو يشرف على فصائل الأنصار في السليمانية وأربيل.
• تراه في عيون أمّه المندائية البطلة الطيبة وهي تنظر إليه مضرجا بدمائه مقاوماً البعثيين الفاشيين وهو أعزل.
• تراه في عيون فقراء العراق وهو الحالم أبدا بغد أجمل وأبهى لهم.
• هذه أبيات المتنبي
التي تزيّنُّ شاهدة قبره:
لا افْتِخارَ إلاّ لمَنْ لا يُضامُ .. مُدْرِك أوْ مُحارِب لا يَنَامُ
مَنْ يَهُنْ يَسْهُلِ الهَوَانُ عَلَيهِ .. ما لجُرْحٍ بمَيّتٍ إيلامُ
• وَلَوَ أنّ الحَيَاةَ تَبْقَى لِحَيٍّ .. لَعَدَدْنَا أضَلّنَا الشّجْعَانَا
وَإذا لم يَكُنْ مِنَ المَوْتِ بُدٌّ .. فَمِنَ العَجْزِ أنْ تكُونَ جَبَانَا
• إنّ الإحتفال بذكرى استشهاده الخمسين (١٩٦٩ - ٢٠١٩) دلالة على هزيمة الموت البعثي وانتصار البطل الشعبي ستار خضير.